ليس للدكتور عبد الكريم الزبيدي حزب كي يتهمني أحد بأني من حزب الزبيدي.
ثم لا يستطيع أحد أن يشكك في وطنيتي وصدقي وإخلاصي في حب تونس وعشقي لها
ولا يستطيع أحد أن يتهمني بالتزلف أو بصيد المناصب أو بالارتزاق من الحملات الانتخابية.
فأنا لا أرضى أبدا أن أرى أوأسمع باستهداف رجل شهم كريم ووطني وبورڤيبي غيور مثل الدكتور عبد الكريم الزبيدي وأسكت.
ولأن الحملات الانتخابية بدأت تبوح بأسرارها وتبين الغث من السمين وقد يكون الشعب وجد في الدكتور عبد الكريم الزبيدي ضالته ووجد فيه الرجل الذي يمكن أن يطمئن لامانته ووطنيته وكفاءته ورآه جديرا بتحمل مسؤولية قيادة الدولة.
أرى سهام كل المترشحين وكثير من المأجورين توجه إلى صدر الدكتور الزبيدي تجنيا وظلما وغيرة وحسدا
وعليه أصبح لزاما على كل الوطنيين الصادقين وكل من وجد ضالته في الدكتور الزبيدي أن يتصدى لهذه السهام الغادرة ويردها إلى صدور أهلها ويضع حدا لحملات التشكيك والدسائس والأكاذيب وتخليص الحملات الانتخابية من داء النفاق وقلب الحقائق والمؤامرات التي تسربت إليها.
حسن المحنوش
Répondre